الرئيسية
أحدث الصور
قصيدة ( هويتي عراقية ايزيدية ) القاها الشاعر زيد وحيد مندو (القيت ضمن جدول عمل مؤتمر القومية الايزيدية التي تبنته الحكومة العراقية في بغداد العاصمة)
الكاتب : صوت الشعب الايزيدي - بغداد
التاريخ : 2011-08-03
قصيدة
( هويتي عراقية ايزيدية )
الشاعر زيد وحيد مندو
----------------------------------------------------------
قد يسأل الناس عن هويتي
انها هوية سومرية
انها هوية بابلية
انها هوية رافدينية
هويتي
عراقية ايزيدية
هوية تتلألأ بتطلعات ايجابية
....................
هوية مضيئة بين ثنايا التاريخ
هوية تمتد بجذورها الى عراق التاريخ
هوية ناصعة البياض من الارض الى المريخ
........................
التاريخ هو الشاهد على أيزيديتي
السلام والمحبة والتسامح رموزٌ لعقيدتي
بناء العراق واعماره هدفي وتطلعاتي
..................
من من البشرية لا يعرف هويتي
انها الماضيّ المتمثلٌ بالتراث والحضارة
فمن لا يعرفني فالتاريخ شاهد عن كنيتي
..................
كم اضطهد
كم ابتعدت
كم تظلمت
فبهويتي العراقية نجوت
...........
كنيتي هي هويتي
وماضيي هو رسالتي
ورسالتي هي عراقيتي
وعراقيتي هي فرحي واملي مسراتي
...................
لا اخشى ابداً من الاضطهادِ
سند العراق هم ابائي واجدادي
افتخرُ بالتاريخ المجيد ومن كل فؤادي
وبالامل أُجددُ عهدَ آبائي واجدادي
لن انسى ابداً
ما بناهُ حمو رابي لاحفادي
نعم
سنجدد التاريخ وسنكتبهُ الى الابدي
نعم
انا أيزيدي وأُمثل التاريخ
كتاريخ أخي المسلم والصابئي والمسيحي
في كل يومٍ ادعو ربي ان يحفظ بلادي
وجعلتُ من اسم العراقِ
اولَ الكلماتِ في دعواتي
الكاتب : صوت الشعب الايزيدي - بغداد
التاريخ : 2011-08-03
قصيدة
( هويتي عراقية ايزيدية )
الشاعر زيد وحيد مندو
----------------------------------------------------------
قد يسأل الناس عن هويتي
انها هوية سومرية
انها هوية بابلية
انها هوية رافدينية
هويتي
عراقية ايزيدية
هوية تتلألأ بتطلعات ايجابية
....................
هوية مضيئة بين ثنايا التاريخ
هوية تمتد بجذورها الى عراق التاريخ
هوية ناصعة البياض من الارض الى المريخ
........................
التاريخ هو الشاهد على أيزيديتي
السلام والمحبة والتسامح رموزٌ لعقيدتي
بناء العراق واعماره هدفي وتطلعاتي
..................
من من البشرية لا يعرف هويتي
انها الماضيّ المتمثلٌ بالتراث والحضارة
فمن لا يعرفني فالتاريخ شاهد عن كنيتي
..................
كم اضطهد
كم ابتعدت
كم تظلمت
فبهويتي العراقية نجوت
...........
كنيتي هي هويتي
وماضيي هو رسالتي
ورسالتي هي عراقيتي
وعراقيتي هي فرحي واملي مسراتي
...................
لا اخشى ابداً من الاضطهادِ
سند العراق هم ابائي واجدادي
افتخرُ بالتاريخ المجيد ومن كل فؤادي
وبالامل أُجددُ عهدَ آبائي واجدادي
لن انسى ابداً
ما بناهُ حمو رابي لاحفادي
نعم
سنجدد التاريخ وسنكتبهُ الى الابدي
نعم
انا أيزيدي وأُمثل التاريخ
كتاريخ أخي المسلم والصابئي والمسيحي
في كل يومٍ ادعو ربي ان يحفظ بلادي
وجعلتُ من اسم العراقِ
اولَ الكلماتِ في دعواتي
